رواية ديفيد – الجزء الأول عمل أدبي مشوّق يأخذ القارئ في رحلة بين العاطفة، والغموض، والاكتشاف. تبدأ الحكاية من زاوية بسيطة… طفل أو شاب يواجه العالم بنظرة مختلفة، لكن التفاصيل تنمو حتى تتحول القصة إلى عالم واسع مليء بالأحداث والانعطافات.
✨ نبذة عن الرواية
تدور أحداث الجزء الأول حول ديفيد، الشخصية الرئيسية التي يجد القارئ نفسه مرتبطًا بها منذ الصفحات الأولى. يعيش ديفيد صراعًا داخليًا عميقًا بين ما يظنه القدر رسمه له، وما يحاول هو أن يصنعه بيديه.
تتقدم الأحداث تدريجيًا لتكشف أسرارًا وتبني علاقة متينة بين القارئ والرواية، بأسلوب سلس ومليء بالإحساس.
💡 ما يميز هذا الجزء
أسلوب كتابة مشوق يبقيك متعلّقًا بكل صفحة.
تدرّج جميل بالأحداث يمهّد للأجزاء القادمة دون تشتت.
شخصية رئيسية قوية تجمع بين البراءة والقوة الداخلية.
عالم قصصي غني يوازن بين الواقعية والدراما.
🎯 لماذا ستعشق الرواية؟
لأنها ليست مجرد قصة…
إنها تجربة شعورية تلامس القارئ:
مشاعر، مواقف، أزمات، ولحظات انتصار صغيرة تقف خلفها فلسفة واضحة:
أن كل بداية، مهما كانت بسيطة، قد تغيّر حياة كاملة.